معظم التعليقات أكدت أن الصور بعضها لأفلام وأخرى لمشاهد في عاشوراء وطقوس دينيية وليست لداعش.
يقول يوسف الهزاع " لم يثبت حتى الساعة، هناك تصريح لنائبة عراقية (يزيدية بهذا الخصوص)، أما الصور فبعضها لأفلام وأخرى لمشاهد في عاشوراء".
ويضيف حمود عواد " الصورة هذه غير صحيحة، ولاداعي لتشويههم بالكذب فهم مُشوهون بأفعالهم أصلاً".
ويوافقه الرأي طراد الأسمري مشيراً إلى أن " هذه الصور من مقاطع تمثيلية، واجرام داعش تعدى السبي بمراحل "
وردت Maryam Al-Rawi "الصور الأولى هي لمراسيم الشيعة في عاشوراء"التشابيه" و ليست لداعش .. الافضل التأكد حفاظاً على مصداقيتكم".
وعلق إسماعيل الغامدي "حقيقة السبي والرق في الاسلام حقيقة لاغبار عليها وهي جائزة أمّا الصور فهي لطقوس الشيعية ومسلسلات".
الغيث : يجب على المسلمين اليوم تجريم السبي والرق
أكمل عيسى الغيث حديثه عن الرق والعبودية قائلاً " جاء الإسلام والرق موجود، فجعل الكثير من الكفارات في الإعتاق لإنهاء العبودية، واليوم انتهى زمن الرق ويحرم السبي، والأعراض مصانة لكل البشر".
واستطرد " السبي والرق والعبودية كلها عندي اليوم محرمة حتى قيام الساعة، رضي من رضي وغضب من غضب، والإسلام جاء بحفظ الأعراض لكل البشر".
وأكمل "يجب على المسلمين اليوم تجريم السبي والرق وفقاً للإجماع العالمي بهذا الخصوص، وهو لا شك أنه وفق مقاصد الشريعة الإسلامية الغراء. ".
وتابع " الأمة الإسلامية اليوم بحاجة لفقهاء شجعان واعين بالواقع؛ ليقودوا الجماهير لا أن ينقادوا لرغبتهم أو يهابوهم، والصدع بالحق لتحسين صورة الإسلام".
وتسائل عيسى الغيث رداً على منتقديه "هل السبي و الرق من مسائل العقيدة أم الفقه؟ وهل هو من الأصول أم الفروع؟ وهل هو من الثوابت أم المتغيرات؟ وهل يسوغ التكفير عند الخلاف فيه؟!!".
وختم حديثه قائلاً " من أجاز اليوم السبي والرق فلا يلومن غير المسلمين حينما يسبون أمه وزوجته وأخته وبنته ويبيعونهن في سوق الرقيق، وحينها سنعرف حقاً رأيه الشرعي.!".
وعن الرق غرد بدر العامر " ليس عندنا في الاسلام شي نستحي منه، مضيفاً "من يقرأ السياق التاريخي لطبيعة الرق تعاملاً وسبباً يدرك القفزة التي احدثها الاسلام في تخفيفه. والقضاء عليه بتدرج ".
وأضاف البراء العوهلي " فلاسفةاليونان الذين أفادوا البشريةبفلسفاتهم العظيمة معظهم كانوا يستخدمون العبيد ولم يأتوا بحلول واقعية لموضوع الرق كالتي جاء بها النبي محمد".
وكتب #مها_الشهري "تحرر العبيد في السعودية بموجب بيان وزاري عام 1962 لكن الرق لا يتشكل في كون العبد مملوكا لسيد فقط فما نسبية التحرر التي استطعنا تحصيلها ؟".
وعلق علي جمعة مفتي مصر السابق " في أغسطس سنة 1877 انتهى الرق في مصر وأُعلن عن حرمته وتجريمه وأن من يمارسه يُحكم عليه بالأشغال الشاقة، وصدر القانون بذلك ".
وأكد جمعة أنه " منذ أكثر من 153سنة انتهى الرق في العالم الإسلامي كله، فإذا جاء أحد البطالين العاطلين يريد أن يتلاعب بالإسلام والمسلمين فقولوا له خسئت وخسرت".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق