الهاشتاق أحيى لدى البعض ذكريات من أيام الطفولة والمدرسة، وأثنى عدد كبير على المؤلف ومحتوى الكتاب وأثر دراسة هذه المادة في حياته وشخصيته، وطرح فريق آخر تساؤل مشروع .. لماذا حذفت هذه المادة؟!
وقام عدد من المغردين بنشر صور من الكتاب حيث يحتفظون بنسخ منه في مكتباتهم الخاصة .
يقول Af.jabhan " مازلت احتفظ بنسخ منه آملة أن يقرآه ابنائي".
وعن الكتاب غرد عبد الرزاق الغامدي " الكتاب قيم جدًا، وفيه من الصور الخيالية ما يربط النشء بصحابة رسول الله والتابعين".
واسترسل جمال الحمداء "مادةممتعةومفيدةومؤثرة،وأسلوبهاسهل ممتنع ، يخرج الطالب بحصيلةلغوية وعلمية وأدبية !".
ويستطرد صالح #غزة " كتاب فاق الخيال في روعته كان يصنع لنا القدوات والنماذج المشرفة من تاريخنا المشرف".
وأضاف صالح الخميس " رَحِمَ الله مؤلفها الدكتور عبد الرحمن رأفت الباشا ، فقد أبدع في تأليفها وشرحها".
الدريس: أعتز بأنني من جيل تربى مدرسياً على "صور من حياة الصحابة"
يقول د. عبدالعزيز عرب "كنت أنتظر حِصّتها بفارغ الصبر ، بل أصدقكم أنها كانت أحب مادة إلى قلبي ، لهذا أقول #أعيدوا_مادة_صور_من_حياة_الصحابة_والتابعين_لمناهج_التعليم".
وتوافقه الرأي هيا العمر " المادة الوحيدة التي لا نحس بالملل في حصتها ،، ونتضايق إذا رن الجرس ...".
ويكمل علي بطيح العمري " يا لروعة تلك القصص التي درسناها في المتوسط.. لا يزال رنين بعص أحداثها في أذني!".
وتابع د. خالد منصور الدريس" أثرت فينا للغاية .. أنا من جيل تربى مدرسياً على "صور من حياة الصحابة" وأعتز بذلك".
الماجد : بأي ذنب حذفت مادة صور من حياة الصحابة والتابعين؟!
تسائل حمد الماجد " بأي ذنبٍ حُذفت؟".
وتقول نوارهـ "أتمنى عودة هذة المادة الجميلة ،، لماذا تم حذفها !!؟".
وأضاف نايف #غزة " لماذا حذفوها أصلاً ؟ نريد إجابة ولانريد شحاذة".
ماذا حدث حينما تغيرت المناهج ؟!
كتب خالد العتيق " يوم أن كانت هذه مناهجنا .. لم يكن ثمة إلحاد ولا غلو .. كان مركبنا .. يسير بهدوء".
وتابع محسن القحطاني " بعدما أُلغيت هذه المادة تغير مفهوم القدوات عند الطلاب إلا من رحم ربي".
ويرى د.أحمد القاضي " يعاني الجيل الحالي من تغييب وسلخ وفقدان هوية حتى بات لا يعرف إلا اللاعبين!".
وعلق Mohammad AlAshri " حين تركنا قصصهم واستبدلناها بقصص المتأخرين غابت لدينا كثير من القيم النبيلة ..".
باأخضر : إعادة المادة واجب في وقت تسلط الرافضة والليبراليين
غرد عبدالعزيزآلعبداللطيف قائلاً ( قال مالك: كان السلف يعلمون أولادهم حبّ أبي بكر وعمر كما يعلمون السورة من القرآن).
وأكد د.عمر المقبل "أن تربية الأجيال على تلك القدوات، يختصر مسافات كبيرة في التربية الجادة".
وطالبت د/ سلطانة المشيقح بإعادة مادة صور من حياة الصحابة والتابعين لمناهج التعليم "إذا أردتم الجيل: يحقق عقيدة الولاء والبراء … يعتز بالهوية الإسلامية…".
وأكملت د.حياة سعيد باأخضر "الواجب أن نعيدها فنحن في وقت تسلط الرافضة والليبراليين..".
الشنار : أستبعد إعادتها .. قرروها في بيوتكم
أما محمد الشنار #غزة فبدى متشاؤماً في تغريدته التي قال فيها "أستعبد إعادته ؛ فَقرِرُوه في بيوتكم وعلموه أولادكم".
دعوة جادة لنشر الكتاب بكل الوسائل
من جانبها دعت د.هناء المطوع أستاذ الفقه المساعد بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن ـ مستشارة في مركز واعي للاستشارات الاجتماعية "لتهادي هذا الكتاب وإعداد المسابقات فيه ومدارسته وصياغته الكترونيا، وتقديمه كبرنامج إذاعي وإعداد أجزاء متممة له وترجمته، وتحقيقه وإعداد مونتاج له وتقريره في التعليم العام،الجامعي،العسكري".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق