حيث غرد يوسف الهاجري عبر هاشتاق #ممارسات_خاطئة_باسم_الإعلام_المحافظ "إطلاق مسابقة جمال المشهورات من الفتيات خيانة للحشمة والعفاف وحسن التربية" .
وأضاف الهاجري "إقحام الفتيات بهذا العمر في موضوع (الجمال) وهم بهذه الأعمار تعزيز للتبرج والسفور وخيانة لغرس الحشمة "
وتوافقه الرأي شَدوُ الحياة قائلة"ملكة جمال المشهورات!! هذا نتاج الفرق الاستعراضيه التي جعلت الفتيات بلا حياء وغرست فيهن حب الظهور".
ويستطرد وليد باصالح # غزة "مسابقة ملكة جمال المشهورات. بها نقول للصغيرة زيدي في ابهار الناس بجمالك لتزيد شهرتك".
وتوافقه الرأي amalalrugi " ملكة جمال المشهورات >> على السعي وراء الشهرة والجمال ينشئن ,,!".
وأكمل الداعية الى الله #غزة " مسابقة ملكة جمال المشهورات خطوة فساد يجب ان توقف! هؤلاء جيل المستقبل كيف سيكون حالهن بهذه التربية".
وتابع أحمد بن محمد المطوع "تنظيم مسابقات لملكة جمال المشهورات !! هذه ممارسة خاطئة ليس لها أثر إيجابي على المصوت والمصوت له !!".
ويوافقه الرأي الواثق الصادق قائلاً "أحد المنتسبين للإعلام المحافظ ينظم مسابقة "ملكة جمال المشهورات" للأطفال في حسابه بإنستقرام.. سؤال: ما القيمة التربوية لهذه المسابقة؟".
ويتسائل ابراهيم عبدالعزيز حسناً:"ملكة جمال المشهورات" هل هذا الإسم مستساغ في اعلامنا المحافظ ؟ عند أطفالنا؟ فضلاً عن أنفسنا ؟".
وعلق Osama tmimi "مسابقة ملكة جمال المشهورات اتحداه لوعنده بنت أو أخت راح يرضى لها بهاالمسابقة كل مسابقاته خطأفي خطأ؟؟؟؟".
ورداً على الإساءات الموجهة له كتب المذيع عبدالكريم الشمري عبر حسابه على تويتر " اللهم إني قد عفوت عن كل من أخطأ بحقي ودخل نيتي وشكك بمرادي بعلمي او غير علمي -- فأعفو عني وأعفو عنهم انك انت العفو الغفور ..".
وأضاف " ربما الشخص يعمل عمل يظنه حسن وجميل ويأتي آخر ويشكك بالنوايا والمقصود".
وتوجه "كروم" بالشكر لكل من الدكتور رضا العراد والإعلامي عبد المجيد اليمني والإعلامي ناصر الغامدي لوجهة النظر التي طرحوها حول إيقاف المسابقة مماشجعه على إنهائها ".
وأوضح "كروم" أن إنهاء عملية التصويت جاء بسبب انزعاجه بعض التعليقات التي صاحبت عملية التصويت في المسابقة والتي احتوت ألفاظ غير لائقة من أشخاص مجهولين على صور الفتيات المشاركات في المسابقة.
جدير بالذكر أن مسابقة أخرى في التصوير الاحترافي انطلقت عبر حساب الكابتن كروم على انستقرام بعنوان أجمل صورة لآية الكرسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق