
البعض تسائل لماذا اختفى المشاهير من هذا الهاشتاق، وهل يخشون "تناقص متابعيهم على تويتر؟، والذي يزداد كلما انتقدوا وتحدثوا عن الإصلاح، في المقابل انتقد آخرون فكرة انتقال التطبيل من الإعلام إلى مواقع التواصل الاجتماعي!!.
الهاشتاق بدأ العام الماضي بتغريدة لمبتعث سعودي يقول فيها " اليوم في فجر بلاد الأفرنج أدور على واحد يكشر علي ... والله أني في حالة نكران !! #يا_زينك_يا_السعودية".

في سياق متصل تناقل المغردون صورة مبتعث سعودي يقبل العلم السعودي

ثم عاود الهاشتاق نشاطه يوم السبت الماضي، 10 -3- 1435، الموافق 11- يناير – 2014.
يقول Joseph Bin Sa66aM (ساخراً ) "تسافر … تتغرب بدول العالم (الأول) … ماء وخضرة ، ووجه حسن؟ لا والله ان الحسن بوجه السعودية #يا_زينك_يا_السعودية 😋 ".
في المقابل كتب خالد السهيل "#يا_زينك_يا_السعودية نعم هي جميلة بكل أطيافها وتضاريسها. بشمالها وجنوبها وشرقها وغربها. بحجازها ونجدها. بسنتها وشيعتها. برجالها ونسائها".
وعقب سلمان الدوسري "في هذا الوسم #يا_زينك_يا_السعودية لا تجد مشاهير تويتر -- فهم يخشون على شعبيتهم!".
وسأله مغرد هل حب الوطن جريمة، فرد نعم للأسف وفق مقاييس معينة

وكتب خالد الوابل "#يا_زينك_يا_السعودية وهل قال أحد غير هذا؟ الكل يسعى أن تكون "الأزين" بنقدنا وليس بتشجيع الخطأ".
وأضاف خالد الباتلي "#يا_زينك_يا_السعودية رغم كل شيء.. تظل أحلى بلد.. وتستحق أن نضحي بالكثير لأجلها.. ولن نسمح لأحد أن يكيد لها..!".
في المقابل يرى خالد الناصر"#يا_زينك_يا_السعودية مطبليك لم يكتفوا بالتطبيل بالإعلام المرئي والمسموع والمقروء.. فيريدون تطبيلاً بالإعلام الإجتماعي".

وغرد أحمد الفهيد "#يا_زينك_يا_السعودية مواطنو الخليج لايقولون عن بلادهم الا كلاما طيبا بينما نحن نذم بلادنا ليسوا أحسن منا لكنهم يحسنون الى بلدانهم اكثر منا".
فيما شهد الهاشتاق مشاركة بعض المغردين من الإمارت
يقول حمد المزروعي "#يا_زينك_يا_السعودية تعجز الكلمات عن وصف الحب الذي نكنه لشعب المملكة وقيادتها" .
وهنا مشاركة أخرى لمغرد إمارتي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق