وقال أبودهمان عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر " العالم كلّه يحتفل بالعام الميلادي الجديد إلا داعش و طالبان !!".
ورد سعيد السريحي " متأكد يا صديقي؟ فقط داعش وطالبان؟ ما في أحد تاني هنا أو هنا؟".
فأجاب محمد الرشيد "وفروعهما".
وتسائل محمد الباحوث 4+ " والشعب السوري".
واستطرد عبدالعزيز القريشي " وأنا ...".
وأضاف ابو تركي " لا والله انا موظف بارامكو بالرياض ولا جبت للعام الميلادي خبر . بداوم بكرة طبيعي مثل ملايين( المسلمين )".
وكتب تركي " أنا لا أحتفل به ولست سعيداً لأن ذلك يعني أن عمري نقص عاماً آخر".
وعقب نايف ابن درويش " يوجد الكثير من قضاينا المحلية جديرة بالطرح أكثر من قضية الاحتفال بالعام الجديد او من لم يحتفل ،،!".
وغرد محمـد الحـضيف " شرفٌ لي..ألا أحتفل بالعام الميلادين ولن أحتفل. لم يحتفل به سيدي محمدٌ صلى الله عليه وسلم، بأبي هو وأمي".
وعلق إبراهيم المديميغ " دكتور محمد، أنا شخصياً لا أحتفل لكن ليس لأنه يجوز أو لا يجوز، ثم لنكن حذرين بأن نقتدي بمحمد دون تحريم وإنكار ما لم يفعل، مضيفاً "بلا شك قضايا الإستبداد والحريات والتخلف أهم من الاحتفال بهذا اليوم ، لكن لا يضير أن تكون له ذكرى عند أي مسلم هنا أو هناك".
ويرى muslima "لا نحتفل، ولكن نسأل الله أن يكون عام عز ونصر وتمكين للإسلام والمسلمين".
وختم عبدالله بن عقيل " يبدوا لي التهنئة تتعلق بالدورة الزمنية وليس المناسبة فمرور سنة من حادثة معينة يجعل لها ذكرى دورية يؤرخ بها، كل عام وأمتنا بكل خير وحرية وعدل وإخاء والإنسانية جمعاء والرحمة للعالمين".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق