الأربعاء، 25 سبتمبر 2013

بالفيديو شجون : الله قدر لي أكون لقيطة.. وأفتخر





هبة عراقي: أكدت الفنانة الكويتية شجون بأنها تشعر "الراحة" بعد اعترافها بالسر لجمهورها عبر صفحتها على انستغرام.
 
وقالت شجون "أنا مرتاحة خلاص اليوم اقدر أقولكم مافي بعد أسرار بينا .. عرفتوا السر اللي كان ذابحني اني مو عارفه متى أقول .. نعم أنا من دور الرعاية الشؤون تبنتني أمي حياة و أبوي مطر، وربوني و عرفت و أنا عمر 13 سنة أني مو بنتهم يتيمة، لقيطة.. و الله سبحانه هو إلي كاتب هالشي و افتخر فيه والحمد لله أمي و ابوي ماقصرو معاي والله يحفظهم لي و يشافيهم، وهدية رب العالمين لي انتوا".


وحقق الفيديو الخاص باعتراف شجون عدد كبير من المشاهدات عبر اليوتيوب وصلت لـ أكثر من 160 ألف  حتى لحظة كتابة هذا الخبر، وعدد التعليقات تعدت الـ 200 تعليق. 

وتنوعت ردود الفعل على موقع التواصل الاجتماعي تويتر عبر هاشتاق #شجون_الهاجري_لقيطه
تقول  يَمامه "الصراحه رحمتها بعد ما قريت كلامها؛ بس أثبتت شجاعتها لما إعترفت ! صعب الإعتراف والله ".

وتوافقها الرأي النفسيه "ماشاء الله عليها اللي اعترفت وهي ممثلة وكثير يعرفونها ومفتخرة بنفسها لأن هذا مو ذنبها ذنب أمها وأبوها اغلطوا وهي الضحية". 

ويرى خلف بن مساعد "شجون لو ما تثق بجمهورها ماكان باحت بهذا السر وهذا السر ليس مدعاه للضحك والاستهزاء، بها لأنها انسانة مثلنا بالضبط ,". 

وعبر Mohammad Alnemah عن مشاعره بعد مشاهدة اعتراف شجون "حبيت شجاعتها .. رغم دموعها وحزنها البنت عن ألف رجال". 

ويعقد محمد خجا ‏مقارنة مع الغرب يقول فيها "في الغرب لا يؤثر كون الواحد لقيط ع جودة حياته وعندنا لابد وحياته تتأثر، العجيب أنكم تسموا الغرب كافر". 

وتوضح نوال سعد "النسب فضل من الله ومنه لاخيارلنا ولافضل في صنعه كمن يلد وهو ابن امير ورث المال ولم يتعب فيه لذلك عليه الشكرلله وأن لايتعالى".



اعتراف "رسمي" سابق أمام المحاكم 

كانت الفنانة الكويتية شجون قد اعترفت منذ سنوات رسمياً وأمام المحاكم الكويتية بأنها لاتنتمي لقبيلة بني هاجر، وقدمت شهاده تثبت أنها متبناه، جاء ذلك بعد القضية التي رفعها ضدها محمد بن سحمي الهاجري مؤسس منتديات بني هاجر الرسميه، وذلك احتجاجاً لانتسابها للقبيلة، وقدمت العائلة اثباتات تؤكد عدم انتماء شجون لقبيلتهم، واعتبارهم أن التمثيل عيب، لديهم، وكان هذا الدافع الذي على إثره تم سحب اسم الهاجري من أوراقها الرسمية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق