وأكد البكران لـ (الشرق) أنه " ليس هنالك إدارة
أو قسم خاص لمتابعة ومراقبة المحامين، ولكن المراقبة تتم من خلال ما يلاحظ من الإثارة
التي يطلقونها عبر تغريداتهم، أو ما يتطرقون له بخصوص بعض القضايا أو ما فيه مخالفة
للنظام".
وعن الإجراءات المتخذة حيالهم، قال البكران "تتراوح
العقوبات ما بين اللوم والإنذار وسحب الرخصة".
وعبر هاشتاق (#العدل_تراقب_تغريدات_المحامين )
كتب المحامي محمد المسفر "الوزارة لا يحق لها الرقابة على المحامي في تعبيره
عن رأيه في الشأن العام ولايوجد ذلك في نظام المحاماة ولوائحه".
وأضاف د.عبدالرحمن الصبيحي " إن كان وزير العدل
يعلم عن هذا التصريح فلا يكفي الا اعتذاره وإن كان لا يعلم فيتبرأ منه ويسحبه".
في حين يرى خالد البابطين " لماذا ننظر الى
قرارات العدل بسلبية تامة !؟ اتصات الوزارة لآراء واطروحات المحامين شيء إيجابي".
ويرى الإعلامي فيصل المشوح "الوزارة الذكية
تراقب مايقوله الناس لتساعدهم وتمد يد العون لهم وتبحث عن طموحهم ورأيهم وليس بالتلميح
للتضييق عليهم".
وعلق الكاتب خالد الناصر "بما أن #العدل_تراقب_تغريدات_المحامين
، فأعلن استعدادي لنشر أي تغريدات لا يستطيع أي محامي نشرها بحسابه".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق