وقال د. صباح عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر "وما النصر إلاّ من عند الله، تمكنا بعد سنة و16 يوم من تحويل قضية عائض القحطاني الى المحكمة لصدور الحكم في الحق العام".
وأضافت "الآن سوف نرفع قضية على عائض القحطاني في المحكمة الجزئية للحصول على الحق الخاص".
وفور كتابة هذه التغريدات لم يتوقف "المنشن" الخاص بأبوزنادة على تويتر، وتوالت ردود الفعل (مع وضد)، جدل لم ينتهي حتى لحظة إعداد هذا التقرير نرصد لكم بعض من جوانبه.
يقول فهد بن تركي " ماراح تنردع هذه الفئه إلاّ بالمحاكمات ، حتى يتعلمون حدود الأدب والأخلاق والدين" مستشهدا بحديث الرسول – صلى الله عليه وسلم –
كما استشهد سعود البازعي بقوله تعالى "إنَّ الذينَ يَرْمُونَ المُحْصَناتِ الغافِلاتِ المُؤمِناتِ لُعِنوُا في الدُّنيا والآخرةِ ولهُمْ عذابٌ عظيمٌ"
معقباً "كفو كفو كفو".
وغرد هاني احمد " الدكتورة الممرضة كل من يعمل في القطاع الصحي هم تاج رؤسنا تسعون لراحتنا أمّا المترديه والنطيحة لاعزاء لهم سوءهم بهم".
وتضيف منال السليمي " من يتمادى بالقذف يستحق العقاب، المرأة العاملة يتحرك بهاالمجتمع وينتعش، وفقتِ في الحد من تلوث العقول وتأديبها".
وعلق مسفرغرم الله الغامدي "عيب والله عيب ياقحطاني..إن كنت أنت ترفض فغيرك يثق في ابنتة واختة وزوجتة أن تعمل في "المستشفى"..عيب والله".
وتابع محمد الشمسان " عليكم به و بمن هم على شاكلته فهم أبعد ما يكونون عن الاسلام من شي. من سيكشف على زوجتك ويقدم لها الرعاية !".
وأكمل محمد بن مـرشـد "المشكله يا دكتورة أن هذا الجاهل إذا جاب زوجته للمستشفى يطلب إمرأة تكشف عليها ويرفض الرجال مجتمع متناقض".
وكتب عبدالعزيز" جزاك الله خير يادكتورة لأنك سنيتي سنة حسنة ألا وهي محاكمة من يقذف الأعراض بدون دليل".
في المقابل يرى حمود الزاروط " سوف يكسب القحطاني القضيه لأن المستشفى فيه اختلاط ليس مختص لجنس معين".
أمّا Ibrahim Alghamdi فطالب الدكتورة بالتنازل عن دعواها قائلاً "دكتوره صباح أحلفك بالله وبما أعز ماتملكي إنك تتنازلي عنه الرجال لا أعرفه ولاشيء ومستعد لأي تعويض تبغينه واحتسبي الأجر".
د.. صباح: القذف عمره ماكان رأي!
القحطاني اعتذر ومسح التغريدة
د. صباح :لما تقذف بالديوس تسامح!
مغرد : التسامح دليل الإيمان
القحطاني أغلق حسابه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق