وقال الطاير بحسب الحياة : "حملات إعلامية شهيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل حملة قيادة المرأة السيارة، لقيت دعماً من دول مثل إيران والولايات المتحدة".
وأضاف :""هاشتاق" حملة قيادة المرأة السيارة في 26 أكتوبر 2013 شارك فيه 470 ألف ناشط مصري، و170 ألف إيراني، و50 ألفاً من الولايات المتحدة".
وحذر متخصصون في شؤون الإعلام عبر (ملتقى المسؤولية الاجتماعية تجاه الشباب ) من أن حملات على مواقع التواصل الاجتماعي و"هاشتاقات" ذائعة معنية بالشأن السعودي تستغل من جانب جهات لتحقيق مصالح دول أخرى، مثل إيران والولايات المتحدة للنيل من السعودية.
الخبر تم تداوله على نطاق واسع عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر نرصد لكم أبرز ردود الأفعال (مع وضد).
يقول عيسى الغيث -عضو مجلس الشورى- "أكاديمي : 690 ألف مغرد من إيران ومصر وأميركا.. شاركوا في هاشتاق "قيادة المرأة" ! هذا الذي نخشاه وتوقعناه وحذرنا منه".
ويعلق محمد الباحوث " الموضوع موجهه من الخارج".
ويضيف عبدالعزيز الطيار " ليعرف الكثير مايدار في تويتر يمثل خطراً حقيقياً".
ويوافقه الرأي سعيد القاضي " كي تصدقوا أيها السطحيون أن هناك من يتربص بنا".
في المقابل تسائل مالك الاحمد "كيف أحصاهم وكيف عرف انهم من هذه البلدان أشك في ذلك !!".
وتابعت تماضر اليامي -ساخرة- "هاشتاق قيادة المرأة شارك به نشطاء من إيران ومصر وأمريكا" وبمصر طبعا قصدهم الإخوان.. سبحانه محد من باقي شعوب الأرض اللي ما نرتعب منهم شارك؟".
وعلقت الناشطة منال مسعود الشريف "الجهابذة الذين خرجوا بتحليلاتهم عن هاشتاق 26 أكتوبر نسوا أمرين: تويتر ممنوع في إيران السعوديون يغردون عن مصر أكثر من المصريين أحلام سعيدة
". مغردون : يقولوا .. في إيران محجوب " تويتر " ؛ كيف شاركوا في الهاشتاق ؟
شكك كثيرون أن التصريحات مغلوطة وتساؤلوا كيف شارك 170 ألف مغرد من إيران في هاشتاق قيادة المرأة وتويتر محجوب في إيران؟!
وهنا تجد بعض التغريدات التي قد تساعدك في فهم الموضوع ولك الحرية أن تقتنع أو لا
يقول عماد المديفر "صحح المعلومة: تويتر محجوب ع الشعب في إيران ومتاح لموظفي المخابرات الإيرانية وعملائها العرب داخلها😎"، مضيفاً "ثق أن المواطن الإيراني العادي غير المؤدلج غير معني بالموضوعات التي تخص السعودية،بخلاف مخابراتهم 😎".
وعلقت ذي عين "المخابرات الإيرانية ضليعة في الاختراقات والقرصنة الكترونياً فلاتستبعد دعمها لأي هاشتاق ضد السعودية".
وأكملت illuminatus " يتآمر الرافضة في إيران والاشاعرة في مصر على نسائنا .. لكن سندحرهم بخطبة رنانة من احد علمائنا اصحاب الفضيلة والسبق والغيرة".
ويضيف عبد الله علي الجبرين " بحسب موقع أمريكي الايرانيون 40% يجيدون العربية وهناك أجهزة قادرة على التأثير ولعب دور في المشاركة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق