وكتب عبدالعزيز ع آل سعود "مساء الخير للجميع ..من يعرف هذا العاشق للعالمي ارجو التواصل معه يستحق الحب والتكريم وهذا اقل واجب للعاشق من معشوقه".
ووعدت صحيفة رياضية بمكافأة الطفل عن طريق ترتيب لقاء مع رئيس نادي النصر ولاعبيه، ومكافآت مادية أخرى
الحملة نجحت في العثور على الطفل واسمه عبد الله العنزي، وتجاوبت الإدارة النصراوية لمطالب الجماهير، وقدمت دعوة للطفل لزيارة النادي وتم تكريمه ومنحه رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي الطفل العضوية الفخرية لنادي النصر .
وعن الاحتفاء بالطفل النصراوي الباكي كتب سامي الشويكي "العميد فهد المشيقح .. أخذ الطفل عبدالله العنزي وكانه ولده لجميع اللاعبين ليتصور معهم .. وكل لاعب يعرفه علي عبدالله".
وعبر هاشتاق (#الطفل_النصراوي_الباكي) تباينت الآراء مابين ساخر وناقد وغاضب، البعض وصف الهاشتاق والحملة بـ "التافهة" وأنها تكريس " للتعصب الرياضي"، في المقابل قارن البعض بين حال هذه الطفل وسبب بكائه وأطفال آخرين أحق بأن نبحث عنهم ونساعدهم يبكون من الجوع والبرد في سوريا وغيرها.
يقول أ.د خالد القريشي - عضو هيئة التدريس بالمعهد العالي للدعوة والاحتساب بجامعة اﻹمام- "تكريم #الطفل_النصراوي_الباكي مخالف للروح الرياضية العالية المطلوبة وتكريس للجهل والتعصب المذموم".
وعلق فرحان الهاشمي "هذه قمة التفاهه هل نظرتم لطفل يبكي من الجوع فبحثتم عنه بهذه الطريقك لتطعموه أو فقير لتغنوه #الطفل_النصراوي_الباكي إلى الله المشتكى".
واستطرد SuLTaN "#الطفل_النصراوي_الباكي هاشتاف تافه وإسلوب رخيص جدا للتسويق لأجل دمعة طفل مترف يتكفلون بجميع المصاريف واطفال سوريا يبكون جوعآ بلا دعم".
وأضاف حذيفة_الطيب "شتان بين #الطفل_النصراوي_الباكي فرحاً من أجل فوز فريقه وبين #الطفل_الشامي_الباكي قهراً من أجل فقد قريبه #سوريا #النصر".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق