هبة عراقي : التقطت الكاميرا "غمزة" من الإعلامي داوود الشريان لضيفه د. خال د الخليوي –عضو جمعية الاقتصاد السعودية في برنامج الثامنة على قناة أم بي سي "، وتحولت غمزة الداوود إلى حديث مواقع التواصل الاجتماعي وبصفة خاصة تويتر.
ويظهر في المقطع الشريان وهو يغمز لضيفه الخليوي بعد كلامه عن التأثير السلبي لحملة التفتيش عن العمالة المخالفة على ارتفاع الأسعار، وبعدها غمز الشريان قائلاً "ويمكن يكون العكس" فرد الضيف "ويمكن يكون العكس" !!.
وعبر تويتر وصف أحدهم غمزة الداوود بـ " التاريخية ، يقول علي الصقري "قديماً كانت أشهر غمزة هي غمزة سميرة توفيق والآن جاءت #غمزة_الشريان لتكشف لنا أننا ندور في حلقة مُفرغة !!".
فيما وصف إسماعيل العمري غمزة الشريان بالسقطة قائلاً "غمزة الشريان لضيفه حتى يغير كلامه تعتبر سقطة لتاريخه وبرنامجه الذي حقق شعبية كبيرة ".
ويوافقه الرأي الـشـريـف "#غمزة_داوود هي فقط غمره أي جزء من الثانيه ولكنها كانت كفيله بسقوط قناعك !!".
وتعجب د. يوسف الغضية-بوسنة "ألهذه الدرجة يا داوود الشريان ! إذا لم تكن تحترم ضيوفك ، فعلى الأقل احترم مشاهديك !.
ويرى أ. أديب القعود ™ "والله ياداوود تغمز ولا ماتغمز أصبح الناس يفهمون أكثر منك للوضع ".
واستطرد شايع الصوياني "#غمزة_الشريان هذي الي اتضح لنا فلاتسأل قبلها عن الإملاءات !!؟".
غمزة داوود لم تكن الأولى تقول الصحفية سهى الوعل "حديث الساعة اليوم هو غمزة #داوود_الشريان هذه ليست أول مرة, حيث انتشر له مقطع قبل عام أيضا بغمزة مشابهة لأحد الضيوف".
الضيف أيضاً لم يسلم من النقد يقول د. دخيل العصيمي "#غمزة_داوود_الشريان كثرت حولها التعليقات ؟ لكن المسؤول الذي غير راية بغمزة إعلامي ؟ وللأسف دكتور ؟".
وغرد عبدالرحمن الكنهل " بغض النظر عن الغمزة ، الشريان لا يدير حوارات بل يوجهها ، وينقلها وفق ما يشاء للمنطقة المحددة له ، ولديه سلطة عالية على ضيوفه".
ويضيف خالد ابراهيم الصقعبي "هذا البرنامج تم الترتيب له لسحب البساط من قنوات التواصل الإجتماعي ، زعموالادخل له في ارتفاع سقف الحرية لامن قريب ولا بعيد".
وتحدث عبدالكريم اليوسف عبر هاشتاق (#ليلة_سقوط_داوود_الشريان) "برنامجك ماهو الا مسكنات ما أن ينتهي وقته إلاّ ويعود الألم أشد من بدايته فأت لاتعالج ولا ترمم فقط تفريغ شحنات ".
ويرى محمد الشهراني "#غمزة_الشريان كشفت حقيقة برامج التنفيس ودورها في توجيه المجتمع تجاه فئات وإبعاد الضوء عن لوبي الفساد الحقيقي ".
وأكمل د.محسن المطيري "برامج للتنفيس وتحسين صورة الفاسد وتمرير المشاريع التغريبية..وتغلف بغلاف النقد الكاذب..ولا تجد لها أي رصيد في الواقع".
في المقابل يرى أحْمَد الرْشيد "داوود ثورة في الإعلام السعودية ! الإعلام السعودي بعد الثامنة إختلف عما كان قبله ! بالنسبة للغمزة قد تكون عفوية !".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق