هبة عراقي
اشتكت من قبل واشتكى غيرها دون جدوى، ولكنها لم تفقد الأمل، لجأت الدكتورة حياة سعيد باأخضر - دكتورة بجامعة أم القرى بمعهد اللغة العربية لغير الناطقين بها– لموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، لتحكي تجربتها الشخصية مع مركز الموهوبات بالتعليم في مكة المكرمة، داعيةً كل أم وأب أن يقفا معها فتعم الشكوى، ويقف الإهمال.
باأخضر: من أذن لكم أن تؤذونا في فلذات أكبادنا باسم الإهمال؟!
تقول الدكتورة حياة "مركز الموهوبات بالتعليم في مدينتي : أسأله : أين النظام والمتابعة لأعمالكم؟، تسجل ابنتي من قبلي ومتابعة من المعلمة وتظل المعلمة المسكينة تتواصل، وتتأكد ثم تفاجأ بأن اسمها مع ست طالبات غير موجود رغم التأكيد السابق ونجد العذر القبيح : ما أدري كيف صار!! ".
وتابعت "إذا لم تعلمن فمن يعلم؟ المصيبة لمن نشتكي لمن نبلغ؟ هل أبلغ مدير التعليم بمكة وقد أخذ جائزة التميز؟ أم أبلغ المسؤولة أم أبلغ من؟، نبؤني بعلم".
وأضافت "أوقن أن عدم دخول ابنتي خير لها، لكن ما يحدث من يقف في وجهه؟ من يُوقف زحام الإهمال؟، يا مراكز الموهوبات لاتقتلوا الموهبة قبل وقتها من أذن لكم أن تؤذونا في فلذات أكبادنا باسم الإهمال؟!".
وأكملت "سأذهب بإذن الله لمركز الموهوبات وسأشتكي وسأبلغ من استطعت لكن هل سأجد نتيجة؟، لقد فعلتها سابقًا بلا نتيجة لكن سأتكلم وأكتب وأبلغ ولتقم معي كل أم وكل أب، لتعم الشكوى فيقف الإهمال".
واستطردت "وإن لم نجد نتيجة فلدينا باب لا يقفل أبدًا إنه باب الله، ونعلم جميعًا أن دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب".
وختمت "تعبنا من ساندوتشات التعليم من تلخيص وغياب غير منضبط من الطلبة والمعلمين وإجازات متتابعة وإهمال في ضبط المخالفات".
مغردون : أهم مكان للتميز والموهبة والإبداع مهمل!
ويبدو أن تجربة الدكتورة حياة لم تكن الوحيدة، حيث تقول ودْ الزَهِرٌانِي "اشتكيت أنا أيضًا ولكن لم أجد ...!!
وتضيف FOofoo AL-shamrani"ماحدث لابنتك حدث لكثير وسيحدث لاحقًا فأتمنى عدم سكوتك وتقديم شكواك ربما اسم ابنتك سقط سهوًا فلنُحسن الظن وربما إهمال وأتوقع ذلك".
ويستطرد saadmohamed "التميز عندنا تميز وأهم مكان للتميز والموهبة والإبداع مهمل، يا بنت الكرام من في الوطن يحتفل بجوائز مكه للتميز ويفتخر لا أحد".
اشتكت من قبل واشتكى غيرها دون جدوى، ولكنها لم تفقد الأمل، لجأت الدكتورة حياة سعيد باأخضر - دكتورة بجامعة أم القرى بمعهد اللغة العربية لغير الناطقين بها– لموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، لتحكي تجربتها الشخصية مع مركز الموهوبات بالتعليم في مكة المكرمة، داعيةً كل أم وأب أن يقفا معها فتعم الشكوى، ويقف الإهمال.
باأخضر: من أذن لكم أن تؤذونا في فلذات أكبادنا باسم الإهمال؟!
تقول الدكتورة حياة "مركز الموهوبات بالتعليم في مدينتي : أسأله : أين النظام والمتابعة لأعمالكم؟، تسجل ابنتي من قبلي ومتابعة من المعلمة وتظل المعلمة المسكينة تتواصل، وتتأكد ثم تفاجأ بأن اسمها مع ست طالبات غير موجود رغم التأكيد السابق ونجد العذر القبيح : ما أدري كيف صار!! ".
وتابعت "إذا لم تعلمن فمن يعلم؟ المصيبة لمن نشتكي لمن نبلغ؟ هل أبلغ مدير التعليم بمكة وقد أخذ جائزة التميز؟ أم أبلغ المسؤولة أم أبلغ من؟، نبؤني بعلم".
وأضافت "أوقن أن عدم دخول ابنتي خير لها، لكن ما يحدث من يقف في وجهه؟ من يُوقف زحام الإهمال؟، يا مراكز الموهوبات لاتقتلوا الموهبة قبل وقتها من أذن لكم أن تؤذونا في فلذات أكبادنا باسم الإهمال؟!".
وأكملت "سأذهب بإذن الله لمركز الموهوبات وسأشتكي وسأبلغ من استطعت لكن هل سأجد نتيجة؟، لقد فعلتها سابقًا بلا نتيجة لكن سأتكلم وأكتب وأبلغ ولتقم معي كل أم وكل أب، لتعم الشكوى فيقف الإهمال".
واستطردت "وإن لم نجد نتيجة فلدينا باب لا يقفل أبدًا إنه باب الله، ونعلم جميعًا أن دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب".
وختمت "تعبنا من ساندوتشات التعليم من تلخيص وغياب غير منضبط من الطلبة والمعلمين وإجازات متتابعة وإهمال في ضبط المخالفات".
مغردون : أهم مكان للتميز والموهبة والإبداع مهمل!
ويبدو أن تجربة الدكتورة حياة لم تكن الوحيدة، حيث تقول ودْ الزَهِرٌانِي "اشتكيت أنا أيضًا ولكن لم أجد ...!!
وتضيف FOofoo AL-shamrani"ماحدث لابنتك حدث لكثير وسيحدث لاحقًا فأتمنى عدم سكوتك وتقديم شكواك ربما اسم ابنتك سقط سهوًا فلنُحسن الظن وربما إهمال وأتوقع ذلك".
ويستطرد saadmohamed "التميز عندنا تميز وأهم مكان للتميز والموهبة والإبداع مهمل، يا بنت الكرام من في الوطن يحتفل بجوائز مكه للتميز ويفتخر لا أحد".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق