الخميس، 25 أبريل 2013

حملة ضد المتاجرة بأصوات النساء على" تويتر"


حملة ضد المتاجرة بأصوات النساء على
 
هبة عراقي: 
 أطلق مجموعة من الناشطين عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" حملة ضد المتاجرة بأصوات النساء في البنوك والاتصالات والمطاعم والشركات وغيرها.

ورصد المغردون أهم صور المتاجرة بأصوات النساء في توظيفهن للرد على الهاتف في خدمة العملاء، والتسويق عبر الهاتف، وذلك عبر "هاشتاق" #المتاجرة_بأصوات_النساء.

يقول حمد الحريقي ‏"كم أحزن عندما أتصل بأي شركة ويكون الذي يتولى الإجابة امرأة .. أهذا من التكريم أم الاهانة ؟".

ويضيف أبو سارة سامي الخالد "#المتاجرة_بأصوات_النساء جعلوها سلعة لما يريدون وضحكوا عليها باسم حقوقها !!".

ويستطرد محمد الشنار " ‏#المتاجرة_بأصوات_النساء هذا ما تنتهجه شركة الاتصالات، موبايلي، وغيرهم ؛ كلما اتصلت بي امرأة يتقطع قلبي ألمًا وحسرة على ما يراد من نسائنا !!".

ويكمل يوسف بن صالح الخزيم " #المتاجرة_بأصوات_النساء في شركات الاتصالات أصبح سلعة رخيصة؟".

ويتعجب خالد إبراهيم الصقعبي "#المتاجرة_بأصوات_النساء كيف يرضى غيور لأحد محارمه أن تمتهن هذه المهنة فتتحدث مع القاصي والداني".

ويتابع ماجد الطويل "المرأة المسلمة من عهد النبوة لم يكن يسمع صوتها إلا لسؤال عن أمر دينها أو جواب لمظلمة أو حق أو علم ليس عند غيرها".

ويرى سلطان العَرَابي ‏"قد تكون المرأة عفيفة طاهرة، لكن هل نأمن ذلك الذي في قلبه مرض أن يتلذَّذ بسماع صوتها ؟".

 وأضاف العَرَابي "إلى من رضي بــ #المتاجرة_بأصوات_النساء هذا أمر ربنا    ( فلا تخضعن بالقول ) قال ابن عباس : لا ترخُصْن بالقول ، ولا تخضعن بالكلام".

وهذا رأي الشيخ صالح الفوزان عندما سُئل هل صوت المرأة عورة؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق