الأحد، 26 مايو 2013

التعليقات لم تتوقف على تغريدة بن سعيد عن المدرسة الفقهية النجدية !





أثارت تغريدة د.أحمد بن راشد بن سعيد – أستاذ الإعلام السياسي بجامعة الملك خالد عن المدرسة الفقهية النجدية ردود فعل متنوعة بين مؤيد ومعارض ،التعليقات لم تتوقف، والجدل استمر لساعات.

يقول بن سعيد "المدرسة الفقهية النجدية التقليدية ترى، في معظم تجلياتها، أن ما يحدث في سوريا "فتنة"، وليس عدواناً يحتّم الجهاد. "ألا في الفتنة سقطوا"!".

ويعلق فهد العيبان " أخي المبارك أحمد حصر المدرسة الفقهية في شخص أو اثنين أظنه غير دقيق. تأمل فيمن حولك من أهل العلم ستجد أن هذا الرأي شاذ".

ويوافقه الرأي عبدالسلام العييري "هذا تعميم خطأ دكتور احمد".

ويستطرد عبدالعزيزآلعبداللطيف " ياأخي:ليتك تراجع هذا التعميم الذي لايثبت، وليتك تزاداد قربا من المشايخ بشتى أطيافهم،قبل أن نحكم عليهم من خلال مقررات سابقة".

فرد بن سعيد "لماذا لا يقتربون منا هم؟ لماذا لا نسمع صوتهم والسكاكين تحز رقاب أطفالنا؟ لماذا علينا أن نبرر العجز ونبتلع الخذلان؟ لماذا؟".

وأضاف بن سعيد "الذين زعلوا كثير..وكان متوقعاً. وكنت أتوقع أيضاً تهمة "التعميم"، ولم يروا في غمرة "الفتنة" عبارة: "معظم تجلياتها". لا بأس بنقاش حر" 
.
وتابع "التعميم يعني أن يستخدم الكاتب كلمات مثل: "كل" أو "جميع" أو "كافة" ونحوها.وإذا استخدم كلمات مثل "بعض" أو "معظم" فقد تجنب التعميم".

في الجانب الآخر أيد مغردون ماقاله بن سعيد يقول د.محمد ناصر الغامدي ‏" لقد قيدها د.أحمد ب"التقليدية" ؛ ولذا فقد أنصف وصدق، ومن اطلع على تصريحات تنقلها الصحف"التقليدية"لم ير غير ما ذكر".

ويضيف عبدالإله الفنتوخ " ليست المدرسة الفقهية النجدية إلاّ امتداداً لمدرسة فقهية سنية استقرت على تضخيم مقام (ولي الأمر) وتضييق مسائل الإنكار عليه".

ويستطرد علي السهلي " كلامك صحيح ولا خير فيك ان لم تقلها يجب ان يراجعو تراثهم والكلام القديم والظلام المحيط بهم".

وتتابع Mlook Al-Otaibi "والله انك ع حق يادكتور وماعليك من اللي يحاول يبرر لهم".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق