الثلاثاء، 12 مارس 2013

الحارثي ‏يشبه معرض الكتاب بالمعتقل الإسلامي لوجود أصحاب اللحى !!



 
هبه عراقي : تعجب الإعلامي ردة الحارثي من الوجود الكبير لأصحاب اللحى الطويلة بمعرض الكتاب بالرياض، مشبهاً المعرض بالمعتقل الإسلامي!، الأمر الذي أثار ردود فعل غاضبة على تويتر، وأنشأ المغردون هاش تاق (#رده_الحارثي_يستنكر_اصحاب_اللحى). 


 مغرد :استغفر ربك ياإعلامي، والحارثي :حسستني إني بدخل النار!

 يقول الحارثي عبر حسابه على تويتر "أتعجب لوجود الاشخاص ذوي اللحى الطويلة بكثرة بالمعرض وكأننا في معتقل اسلامي"
وعلق بعض المغردون، مستنكرين ماجاء في التغريدة:

يقول أورانس العنزي ‏"وش المشكله أخوي ردة من وجودهم ،هل اساؤ أو ضايقوا أحد حتى تتضايق من وجودهم،ربي يحفظ أهل الحسبه".



وأجاب الحارثي " نعم هم ينظرون لك بنظرة إزدراء وإجرام وكأنك من كوكب آخر" ،وأضاف"هم يحتاجون دورة للتعامل مع الناس، يشعرون بأنهم خلق الله المصطفى"!.

وعقب فهد الدبيخي "قبل لا ألغي المتابعة أحببت أن أقول:أعفاء اللحية من الأمور الواجبة فأستغفر ربك يا أعلامي !؟ وهل معرض الكتاب مخصص لغير المسلمين؟"

فرد الإعلامي ردة الحارثي "حسستني اني بدخل النار، طير إنت ومتابعتك".

 مغردون يطالبون بفصل الحارثي من عمله 


على هاش تاق (#رده_الحارثي_يستنكر_اصحاب_اللحى) استنكار وغضبة للحية التي أمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم.   
طالب مغردون منهم ماجد الأحمري ‏بفصل الحارثي من عمله وقال " سنراسل الرياضي وعكاظ لايقاف التعاون معه".

وغرد سعد التويم ‏"#رده_الحارثي_يستنكر_اصحاب_اللحى ردة إعتاد أن يرى المثقفين في صحافتنا بلا لحى! حتى ردة خدعه الإعلام!".

وتعلق حَنّانْ " بالمناسبة معرض الكتاب بـ"المنطق" هو تجمع إسلامي أم نسيت أننا أمة اقرأ فلا تستغرب من وجود الملتزمين بالإسلام".
وتضيف أم هاجر "أصبح شغلهم الشاغل وهمهم الدائم الكلام واللمز والشتم في المشائخ والملتزمين".

ويتعجب Malakأتناسى أمر الرسول عليه السلام بإعفاءها وانه أفضل الخلق كان ملتحياً!"، ويتباع فہد " قولو له أن خير البريه محمد صلى الله عليه وسلم ، كان ملتحياً وأنه حث على اطلاق اللحى ونهى عن حلقها". 

ويستطرد abdullah alotaybi" حلق اللحية فعل محرم .. لكن الاستهزاء بها أعظم ذنب ( قل أبالله و آياته ورسله كنتم تستهزئون )- صدق الله العظيم-.

ودعا له د. خالد آل سعود "أسأل الله العلي القدير أن يهديه سواء السبيل"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق